أعلنت وسائل الإعلام الرياضية عن قرار مفاجئ من اتحاد كرة القدم التشيلي بإقالة مدرب المنتخب الوطني عقب الهزيمة الأخيرة التي جعلت آمال الفريق في التأهل لكأس العالم تتلاشى. تعكس هذه الخطوة القلق المتزايد حول أداء الفريق، حيث واجه تراجعًا ملحوظًا في النتائج خلال التصفيات.

جاءت هذه الإقالة عقب سلسلة من المباريات المخيبة للآمال، مما أدى إلى استياء الجمهور والمحللين الرياضيين على حد سواء. سيكون على الاتحاد الآن البحث عن مدرب جديد لقيادة الفريق في المستقبل القريب، في محاولة للتعافي واستعادة الروح المعنوية.

هذا القرار يأتي في وقت حساس، مع قرب انتهاء التصفيات وتزايد الضغوط على المنتخب التشيلي، والذي كان يتطلع إلى العودة القوية والمنافسة على المراكز المؤهلة. يترقب المتابعون الآن الخطوات القادمة للاتحاد واستراتيجياته الجديدة لاستعادة نجاح الفريق في السنوات المقبلة.