تلقى مجلس إدارة النادي الإسماعيلي ضربة جديدة بعد استقالة عضو آخر، مما يزيد من حدة الأزمات داخل الفريق. تأتي هذه الاستقالة في وقت حساس يعاني فيه النادي من ضغوطات متعددة على الصعيدين الإداري والفني.

المصادر تشير إلى أن الاستقالة جاءت نتيجة للاختلافات الداخلية حول استراتيجيات إدارة النادي، مما أثار القلق بين الجماهير بشأن مستقبل الفريق. يترقب الجميع ردود الأفعال التدريجية من باقي الأعضاء في المجلس، وما إذا كانت هذه الاستقالة ستكون بداية لمزيد من التغييرات في ظل الظروف الراهنة التي تواجه الإسماعيلي.

تساؤلات عديدة تطرح حول تأثير هذه الاستقالة على أداء الفريق في المباريات القادمة، ومدى قدرة الإدارة الحالية على تجاوز تلك الأزمات واستعادة الاستقرار المفقود.