في أول ظهور له مع فريق الأهلي، برز اللاعب بن رمضان بدقة تمرير لافتة وصلت إلى 100%، مما يعكس قدراته الفنية العالية ومساهمته في بناء الهجمات. رغم ذلك، فإن أداءه لم يكن خالياً من الثغرات، حيث أظهر بعض القصور في مجالات أخرى من اللعب.

تفاوتت أدوار بن رمضان في الملعب، حيث لم ينجح في القيام بمهام دفاعية ملحوظة، مما أثار تساؤلات حول تأثير ذلك على توازن الفريق. بينما قدم تمريرات دقيقة وضعت زملاءه في مراكز هجومية جيدة، إلا أن عدم تواجده في نقاط الضغط عاد عليه بالسلب في أوقات حرجة.

يجمع المحللون على أن بن رمضان يحتاج إلى تحسين أدائه في جوانب أخرى من اللعبة ليكون إضافة حقيقية لفريق الأهلي. في المجمل، يظهر هذا الأداء كفرصة له لتعزيز مهاراته وتقديم أفضل ما لديه في المباريات المقبلة.